لمن باص الروصيرص فات
مهند المقبول
بينما كنت أُدير مؤشر الراديو متنقلاً بين محطاته المختلفة، وما أن استقر المؤشر عند أحد المحطات حتى انبعث منها صوت المغرد والبلبل الصداح الجمري حامد في رائعته الفريدة (التلاتة بنات) والتي عرّفت الناس!-->!-->!-->!-->!-->…